الاثنين، 18 يونيو 2012

الكشفية


الكشفية :
جحدٌ للأنانية
وإبرازٌ للجماعية
هي العطاء .
هي النقاء .
هي المحبة .
هي التعاون .
هي الألفة .
هي المهجة .
انضمامك لها يعني :
التدرب على الصبر .
الجماعية في العمل .
سهولة التعامل في المواقف .
استخدام البدائل .
جحد للذات .
صفاءٌ وطهر .
إن أردت :
المسامر .
أو :
اللائق بدنياً .
أو :
الكهربائي .
أو :
الداعية .
أو :
الصحفي
أو :
المبادر .
أو :
.........
كل هذا في الكشفية وأكثر

الجمعة، 1 يونيو 2012

المسيار


*  من المواضيع الشائكة !
* ليس المقام هنا مقام إفتاء .
* هي آهات أبثها بكلمات مقروءة  .
* لماذا تستغل الحاجة  ؟
* لماذا نلوي الذراع  ؟
* لماذا نجعل المسألة بهيمية  .
* بالتأكيد : إشباع الفطرة للطرفين مطلب  ، ولكن ليس معنى هذا  أن نقضي على باقي المطالب .
* لماذا اشتراط عدم الإنجاب  ؟ إذاً لماذا تزوجت ؟؟
* لماذا الإشتراط بعدم النفقة .؟
* لماذا الإشتراط بعدم دفع  الآجار مثلا ً ؟
* لماذا  تمنح الرسمية  (  حسب مصطلحهم ) كافة الحقوق ، بينما ( ...........  ) تحرم من أبسط الحقوق ؟
* لماذا الزوج يشارك أهل  الرسمية  احتفالاتهم ويزورهم ويسامرهم بينما ( .......... ) كأنها مقطوعة النسب  ؟
لماذا ؟ لماذا ؟ .......

الجمعة، 25 مايو 2012

من القرارات الذكية في هذه الإجازة


من القرارات الذكية في هذه الإجازة :

الالتحاق بنادٍ رياضي

زيارة المدينة المنورة

أداء العمرة مرتان تكون إحداهما في رمضان .

زيادة دخلك

عمل صيانة لمرافق المنزل

ترتيب حاجياتك

تقوية سيرتك الذاتية بمجموعة من الدورات

تقوية علاقتك بأقربائك .

تكثيف الأعمال التطوعية .

تقوية حفظك من كتاب الله .

تقوية لغتك الإنجليزية .

تقوية علاقتك بالكتب ( القراءة الحرة ) .

الاثنين، 14 مايو 2012

أبيض

يبدو أن الإدارة العامة للمرور
أو أياً كانت جهة الاختصاص التي اختارت اللون الأبيض لسيارات الليموزين
قد اختارت هذا اللون تأسيا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في التوصية باللون الأبيض
واتخاذه لباساً ونحو ذلك
ونسيت جهة الاختصاص هذه أو تناست من يقوم بقيادة هذه المركبات
وخصوصاً واجهة البلد الذين  يستقبلون المسافرين في المطار
فمن تسحيب للمسافر وكأنه أضحية  بين مضحين
إلى مناداة بأرفع الأصوات
إلى .. إلى ..
وفي الحقيقة حتى لا أكون  متجنياً فقد قمت قبل أن أقرر وبشكل نهائي ومنذ ما يقارب 4 سنوات وحتى تاريخه
بالضغط على أعصابي رغبة في ( تنفيع ابن البلد ) كما يصرحون هم بذلك .
وما سأذكر من مواقف وإن كانت قديمة منذ ما يزيد على 4 سنوات
دفعتني إلى أحد خيارين الثاني هو الذي استمريت عليه
الأول : الركوب مع الأجانب ( كما يقولون )
الثاني : استئجار سيارة من إحدى الشركات المشهورة بالمطار
وحتى لا أطيل
ورغبة في الإصلاح ما استطعت
وحتى أشارك هيئة السياحة في إصلاح ما يمكن  إصلاحه
أقترح عدة اقتراحات :
1/ تحديد سن معين للسائقين لا يتجاوز 35 بأي حال .
2/ تحديد موديل لا تقل عنه السيارة مع التشييك الدوري من قبل مندوب على مظهر ونظافة السيارة .
3/ إلزامهم بدورات في الاتيكيت والاتصال والحوار الفعال .
4/ أن لا يكون مدخناً .
5/ أن لا يكون معه مرافق في السيارة بدعوى زميل وما شابه ذلك .
وسوف أذكر هنا أربع مواقف من المواقف التي حدثت لي شخصياً
ولن أذكر مواقف سمعتها من زملاء
مثل : التحدث بالجوال طول الوقت مع الضحك والقهقهة دون مراعاة مشاعر الركاب .
أو إغلاق المكيف وفتح النافذة بحجة أنه مصخن ( طيب ارتح في بيتكم )
ووووووو
ولن أفصل كثيرا بل سا أوجز قدر ما أستطيع
الموقف الأول :
ركبت مع أحدهم وما أن غادر قليلاً  بعد المطار  إلا وأخرج سيجارته
ولما اعترضت قال لي :
الدريشة مفتوحة والخسارة علي مهوب عليك .
* وش دخلني في خسارتك أهم شيء صحتي .
الموقف الثاني :
عندما وصلت البيت وكان معي حقائب عديدة
قلت له : الله لا يهينك فزعتك
قال : وهو على مقعده طويل العمر
مالك يدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بينما الأجنبي كما يقولون  : كانت شنطة واحدة ومع ذلك أصر يطلعها الدور الثاني لي !!!!!!!!!
الموقف الثالث :
كنت متعب  وانتظرت سيارة للشركة أقوم باستئجارها ولم  تكن موجودة
وأيضا الشركة التي بالخارج لم يكن متواجد سائقين
فاضطررت للركوب مع أحدهم
والذي  ما إن غادرنا إلا وشغل المسجل
ولما قلت له ( أنني متعب )
قال : حتى الهجيني حرمتوه يا ....
طيب : أنا قلت متعب  ما قلت أني مفتي
الموقف الرابع :
كثرة التحدث والأسئلة مثل :
من أنت منه
وين تشتغل
شكلك من ..... ولهجتك من ........ ( تكفى يا تحليل الأنماط البشرية )
وهكذا :
محضر تحقيق
هذا وانت ساكت ما ترد عليه
الا تكلم بالقوة
أجل لو جاوبته وش بيسأل عنه ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
ودمتم سالمين

السبت، 12 مايو 2012

أيتها البلهاء : أعشقك بجنون

نعم أيتها البلهاء الغبية .
يا من أعشقك بجنون !
لن أقول أنكِ جميلة عبقرية ..
كلا !
ولن أقدم لكِ أي عبارة حب أو اعتذار .
أتدرين لما ؟
لأنني أعشقكِ بجنون .
وأتلذذ بقسوة اسمك وغلظة طبعك .
كما يتلذذ الأغنياء بمال الفقراء .
وكما يتلذذ الكبير بتكسير لعبة أخيه الصغير .
وكما يتلذذ الدكتور في الجامعة بسرقة بحوث طلابه ونسبتها إليه .
وكما وكما وكما ....
معشوقتي :
لا تدرين عن شدة ولهي بك وكم أغار عليكِ
وأخاف عليكِ من العين .
علمتيني أيتها البلهاء المجنونة :
معنى الراحة .
وكيف ارتميت بين أحضانها .
الآن : فقط عرفت لما الرضيع يضحك حين تهدهده أمه .
معشوقتي :
اسمحي لي أن أبوح باسمك رغم ترددي .
ورغم غيرتي .
ورغم عشقي لكِ .
للكنني مضطر لذلك .
أتدرين لماذا ؟
لأن كل معشوق باح باسم معشوقته .
وكل منهم يتشدق برقتها وحنانها وعطفها .
أعشقكِ بجنون أيتها : 
                                                                   المركزية

الأربعاء، 9 مايو 2012

الطوق

من مهارات اللقاء :
ـ البدء بالتحية .
ـ الإبتسامة .
ـ المناداة بأحب الأسماء إليه .
ـ تخييره في المقعد .
ـ الإنصات له .
ـ التأكيد على نقاط الإلتقاء .
ـ الإبتعاد عن نقاط الإختلاف ( قدر المستطاع )  .
ـ منحه الثقة بنفسه .
ـ الإطار .
ـ الطوق .
لكن :
ما نعني بالإطار وبالطوق .
هذا ما سنتعرف عليه لاحقاً .
ودمتم سالمين .
وعلى دروب المحبة نلتقي .

الحياة

الحياة :
دار عمل .
ألم وأمل .
أخذٌ وعطاء .
مشاركة .
هموم .
أحزان .
أفراح وأتراح .
ضحك وبكاء .
ولادة ووفاة .
ميّت وميْت .
كم هي عجيبة شؤون الناس :
تتقلب أحوالهم .
تتغير مفاهيمهم .
يثقون بسرعة .
ويكرهون بسرعة .
إن أحبوا منحوا .
وإن كرهوا منعوا .
....
تلك هي الحياة