يبدو أن الإدارة العامة للمرور
أو أياً كانت جهة الاختصاص التي اختارت اللون الأبيض لسيارات الليموزين
قد اختارت هذا اللون تأسيا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في التوصية باللون الأبيض
واتخاذه لباساً ونحو ذلك
ونسيت جهة الاختصاص هذه أو تناست من يقوم بقيادة هذه المركبات
وخصوصاً واجهة البلد الذين يستقبلون المسافرين في المطار
فمن تسحيب للمسافر وكأنه أضحية بين مضحين
إلى مناداة بأرفع الأصوات
إلى .. إلى ..
وفي الحقيقة حتى لا أكون متجنياً فقد قمت قبل أن أقرر وبشكل نهائي ومنذ ما يقارب 4 سنوات وحتى تاريخه
بالضغط على أعصابي رغبة في ( تنفيع ابن البلد ) كما يصرحون هم بذلك .
وما سأذكر من مواقف وإن كانت قديمة منذ ما يزيد على 4 سنوات
دفعتني إلى أحد خيارين الثاني هو الذي استمريت عليه
الأول : الركوب مع الأجانب ( كما يقولون )
الثاني : استئجار سيارة من إحدى الشركات المشهورة بالمطار
وحتى لا أطيل
ورغبة في الإصلاح ما استطعت
وحتى أشارك هيئة السياحة في إصلاح ما يمكن إصلاحه
أقترح عدة اقتراحات :
1/ تحديد سن معين للسائقين لا يتجاوز 35 بأي حال .
2/ تحديد موديل لا تقل عنه السيارة مع التشييك الدوري من قبل مندوب على مظهر ونظافة السيارة .
3/ إلزامهم بدورات في الاتيكيت والاتصال والحوار الفعال .
4/ أن لا يكون مدخناً .
5/ أن لا يكون معه مرافق في السيارة بدعوى زميل وما شابه ذلك .
وسوف أذكر هنا أربع مواقف من المواقف التي حدثت لي شخصياً
ولن أذكر مواقف سمعتها من زملاء
مثل : التحدث بالجوال طول الوقت مع الضحك والقهقهة دون مراعاة مشاعر الركاب .
أو إغلاق المكيف وفتح النافذة بحجة أنه مصخن ( طيب ارتح في بيتكم )
ووووووو
ولن أفصل كثيرا بل سا أوجز قدر ما أستطيع
الموقف الأول :
ركبت مع أحدهم وما أن غادر قليلاً بعد المطار إلا وأخرج سيجارته
ولما اعترضت قال لي :
الدريشة مفتوحة والخسارة علي مهوب عليك .
* وش دخلني في خسارتك أهم شيء صحتي .
الموقف الثاني :
عندما وصلت البيت وكان معي حقائب عديدة
قلت له : الله لا يهينك فزعتك
قال : وهو على مقعده طويل العمر
مالك يدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بينما الأجنبي كما يقولون : كانت شنطة واحدة ومع ذلك أصر يطلعها الدور الثاني لي !!!!!!!!!
الموقف الثالث :
كنت متعب وانتظرت سيارة للشركة أقوم باستئجارها ولم تكن موجودة
وأيضا الشركة التي بالخارج لم يكن متواجد سائقين
فاضطررت للركوب مع أحدهم
والذي ما إن غادرنا إلا وشغل المسجل
ولما قلت له ( أنني متعب )
قال : حتى الهجيني حرمتوه يا ....
طيب : أنا قلت متعب ما قلت أني مفتي
الموقف الرابع :
كثرة التحدث والأسئلة مثل :
من أنت منه
وين تشتغل
شكلك من ..... ولهجتك من ........ ( تكفى يا تحليل الأنماط البشرية )
وهكذا :
محضر تحقيق
هذا وانت ساكت ما ترد عليه
الا تكلم بالقوة
أجل لو جاوبته وش بيسأل عنه ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
ودمتم سالمين
أو أياً كانت جهة الاختصاص التي اختارت اللون الأبيض لسيارات الليموزين
قد اختارت هذا اللون تأسيا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في التوصية باللون الأبيض
واتخاذه لباساً ونحو ذلك
ونسيت جهة الاختصاص هذه أو تناست من يقوم بقيادة هذه المركبات
وخصوصاً واجهة البلد الذين يستقبلون المسافرين في المطار
فمن تسحيب للمسافر وكأنه أضحية بين مضحين
إلى مناداة بأرفع الأصوات
إلى .. إلى ..
وفي الحقيقة حتى لا أكون متجنياً فقد قمت قبل أن أقرر وبشكل نهائي ومنذ ما يقارب 4 سنوات وحتى تاريخه
بالضغط على أعصابي رغبة في ( تنفيع ابن البلد ) كما يصرحون هم بذلك .
وما سأذكر من مواقف وإن كانت قديمة منذ ما يزيد على 4 سنوات
دفعتني إلى أحد خيارين الثاني هو الذي استمريت عليه
الأول : الركوب مع الأجانب ( كما يقولون )
الثاني : استئجار سيارة من إحدى الشركات المشهورة بالمطار
وحتى لا أطيل
ورغبة في الإصلاح ما استطعت
وحتى أشارك هيئة السياحة في إصلاح ما يمكن إصلاحه
أقترح عدة اقتراحات :
1/ تحديد سن معين للسائقين لا يتجاوز 35 بأي حال .
2/ تحديد موديل لا تقل عنه السيارة مع التشييك الدوري من قبل مندوب على مظهر ونظافة السيارة .
3/ إلزامهم بدورات في الاتيكيت والاتصال والحوار الفعال .
4/ أن لا يكون مدخناً .
5/ أن لا يكون معه مرافق في السيارة بدعوى زميل وما شابه ذلك .
وسوف أذكر هنا أربع مواقف من المواقف التي حدثت لي شخصياً
ولن أذكر مواقف سمعتها من زملاء
مثل : التحدث بالجوال طول الوقت مع الضحك والقهقهة دون مراعاة مشاعر الركاب .
أو إغلاق المكيف وفتح النافذة بحجة أنه مصخن ( طيب ارتح في بيتكم )
ووووووو
ولن أفصل كثيرا بل سا أوجز قدر ما أستطيع
الموقف الأول :
ركبت مع أحدهم وما أن غادر قليلاً بعد المطار إلا وأخرج سيجارته
ولما اعترضت قال لي :
الدريشة مفتوحة والخسارة علي مهوب عليك .
* وش دخلني في خسارتك أهم شيء صحتي .
الموقف الثاني :
عندما وصلت البيت وكان معي حقائب عديدة
قلت له : الله لا يهينك فزعتك
قال : وهو على مقعده طويل العمر
مالك يدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بينما الأجنبي كما يقولون : كانت شنطة واحدة ومع ذلك أصر يطلعها الدور الثاني لي !!!!!!!!!
الموقف الثالث :
كنت متعب وانتظرت سيارة للشركة أقوم باستئجارها ولم تكن موجودة
وأيضا الشركة التي بالخارج لم يكن متواجد سائقين
فاضطررت للركوب مع أحدهم
والذي ما إن غادرنا إلا وشغل المسجل
ولما قلت له ( أنني متعب )
قال : حتى الهجيني حرمتوه يا ....
طيب : أنا قلت متعب ما قلت أني مفتي
الموقف الرابع :
كثرة التحدث والأسئلة مثل :
من أنت منه
وين تشتغل
شكلك من ..... ولهجتك من ........ ( تكفى يا تحليل الأنماط البشرية )
وهكذا :
محضر تحقيق
هذا وانت ساكت ما ترد عليه
الا تكلم بالقوة
أجل لو جاوبته وش بيسأل عنه ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
ودمتم سالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق